06‏/01‏/2015

Mia Khalifa ميا خليفة





miakhalifa#
#ميا_خليفة 


أسفت عائلة الأميركية #اللبنانية الأصل ميا خليفة التي تمّ التداول باسمها بعدما حلت في المركز الأول عبر موقع "بورن هاب"، ان "تتباهى المدعوة ميا بتصرفاتها اللأخلاقية". وقالت: "هي من مواليد شباط 1993 وانتقلت مع العائلة عام 2000 الى الولايات المتحدة، وغادرت المنزل عندما بلغت 18 سنة كما هو رائج في الغرب. وتزوجت في شباط 2011 من مواطن اميركي وتعيش معه في ولاية فلوريدا. وانقطعت علاقتها مع #العائلة منذ ذاك التاريخ". 
وتابعت، في بيان: "إننا ربما ندفع ضريبة الاغتراب والبعد من الوطن، حيث اولادنا يندمجون في المجتمعات التي لا تشبه بيئتنا وتقاليدنا وعادتنا. لذا نشدد على اننا براء من تصرفتها التي لا تعكس لا ايمان عائلتها ولا تربيتها وجذورها اللبنانية الاصيلة، ونتمنى ان تعود عن ضالتها عودة "الابن الشاطر"، فصورتها لا تشرف لا عائلتها الصغيرة ولا موطنها الام لبنان". 


تستمر #اللبنانيات بالتورط في أنحاء العالم بسبب التعاوُن مع إسرائيليين. بعد أن اضطرت ملكة #الجمال اللبنانية سالي جريج إلى نشر رسالة اعتذار على كونها التقطت صورا مع ملكة الجمال الإسرائيلية دورون ماتالون خلال الاستعدادات لمسابقة المرأة العالمية، يأتي دول اللبنانية الأكثر شهرة. حدث الأمر خلال الاستعداد لمنافسة الولايات المتحدة، فبطبيعة الحال، قد أثارت عاصفة هائلة في أنحاء العالم العربي، بعد أن اكتُشف بأن على جسدها هناك وشم لجزء من النشيد الوطني اللبناني.
والآن مايا خليفة، ممثّلة #الإباحية اللبنانية التي تقيم في فلوريدا في الولايات المتحدة، تثير منذ مدة موجات كبيرة في العالم العربي عامّةً وفي لبنان خاصّةً. يصدم أداؤها غير المتواضع في شبكة الإنترنت العالم العربي و #لبنان ، الذي لا يعرف كيف يتعامل مع الشابة الصغيرة والمشاغبة. وللتجسيد: يُظهر الفحص في جوجل أنّ اسمها مؤخرا أصبح أكثر شعبية من اسم أبو بكر #البغدادي .
تحرص خليفة على عدم الاعتذار على ظهورها في #الإنترنت ، والذي تقوم به دون أي خجل. ولكن، لم يجهّز شيء خليفة إلى حقيقة أنّها ستجبر على الظهور مع ممثّل إسرائيلي. مع أسفها الشديد، اكتشفت أن هذا الممثّل كان إسرائيليا فقط بعد نهاية "الأداء".
نشرت خليفة مؤخرا بيان اعتذار، على كون "الشاب الرابع من اليسار" إسرائيليا. "بصراحة، لم تكن لدي فكرة. لقد قفز ببساطة إلى الداخل" كتبت خليفة لمعجبيها الكثر في إنستجرام.
وتتحدث خليفة لماذا لم تشك بأن الشاب إسرائيلي "ظننت أنه كانت لديه لهجة غريبة، ولكن من جهة أخرى فهو لم يتحدث كثيرا". وتصف خليفة ردّت فعلها عندما اكتشفت أنّها جلبت بعض السرور لرجل إسرائيلي قائلة: "بعد ذلك فقط أخبرني أحدهم وكنت مصدومة. لا يمكنكم أن تتخيّلوا الحرج والعار الذي سيجلبه ذلك على أسرتي. على هذا أنا أعتذر حقّا".




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

«كتاب الفنان»... تجليات بصرية من وحي تراث «عميد الأدب العربي»

  يفتح معرض «كتابُ الفنان» آفاقاً فنية تقتفي تراث ومشروع «عميد الأدب العربي» الراحل طه حسين، وذلك من خلال أعمال تتخذ من «الكتاب» قالباً فنيا...